5 Easy Facts About المراهقة في الوسط المدرسي Described



النفور من المناهج الدراسية: بسبب طبيعة الاهتمامات والرغبات أو الأحلام والأمنيات التي تميز أفراد مرحلة المراهقة، فهذه المناهج الدراسية التي غالباً ما يراها المراهق روتينية مملة وجامدة ركيكة في شكلها غالباً ما تتعارض مع اهتمامات هذا المراهق وأحلامه التي يرى فيها المتعة وتحقيق الذات وإشباع الرغبات، فيؤدي هذا لنفوره من القيام بواجباته المدرسة التي يرى فيها حاجزاً يقف دون إشباع رغباته.

"خريطة نتنياهو للشرق الأوسط الجديد".. إسرائيل من القدس إلى المدينة المنورة

صور أمسية فنية شعرية في مدينة المغار يشارك فيها نخبة من الشعراء والفنانين المحليين

تحقيق التوازن بين رغبات المراهق واهتمامه بدراسته: مساعدة المراهق على تحقيق التوازن بين رغباته وطموحاته من جهة وبين واجباته الدراسية والمتوقع منه من جهة أخرى، ويتم ذلك من خلال تعويده على تحمل مسؤولية تصرفاته وقرارته منذ طفولته فهو الآن المسؤول الأول عن نجاحه وفشله، والغاية هنا ليس التقليل من شأن طموحاته وأفكاره وأحلامه وإنما إيجاد القواسم المشتركة بينها وبين واجباته الدراسية بحيث تكون كل منهما دافعاً للآخر وليس معرقلاً له.

صحيفة: المقاومة تُسند تأمين الأسرى الإسرائيليين في غزة إلى "فرق من الاستشهاديين"القسام تتبنى عملية "الفندق" بالاشتراك مع سرايا القدس وشهداء الأقصىلتجنب ملاحقتهم دولياً.. الاحتلال يتخذ هذه الخطوة تجاه جنوده المشاركين في حرب غزةبريطانيا تطالب إسرائيل بعدم حظر نشاط (أونروا)نتنياهو يطالب الجيش باتباع نهج "أكثر هجومية" في الضفةالاحتلال يعترف بمقتل ثلاثة من جنوده في معارك شمال غزةبلينكن: "قريبون جداً" من التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزةجيش الاحتلال يُعلن انتشال جثة أسير من نفق برفحدانيال هغاري يشعل التوتر بين كاتس وهليفي.

إن دمج المراهق في الوسط المدرسي الجديد الذي ينخرط فيه يستدعي منه كما يقول الدكتور أحمد أوزي ابتكار أساليب جديدة من التكيف تختلف عن الأساليب التي كان يواجه بها مختلف المؤسسات التي كان ينتمي إليها قبلا، ذلك أن مؤسسة التعليم الثانوي الإعدادي أو التاهيلي التي أصبح عضوا فيها تتكون من مجموعة من البنيات ذات التنظيم الخاص مختلف عن التنظيمات الاجتماعية للمؤسسات التي ألفها وخبرها لا من حيث المعايير والمبادئ ولا من حيث الأوامر والنواهي، الشيء الذي لم يتعود عليه المراهق مما يقتضي منه أساليب جديدة من التكيف كثيرا ما ترهقه، وتؤثر على إيقاع استجاباته الدراسية.

ب - يتمتع بحس مدني متطور قائم على التلازم بين الحرية والمسؤولية.

ويؤكد التناول المنظومي على انفتاح النظام التربوي على بقية الانظمة الفكرية والاقتصادية والاجتماعية التي يستفيد منها ويفيدها في نفس الوقت.  وبمكن  تناول  النظام التربوي  في مستوى الغايات والاهداف التي تتبلور من خلالها السياسة التربوية وفي مستوى  الاتجاهات الكبرى للنظام التربوي وكذلك في مستوى الاطار المؤسسي بكل مراحله ومستوياته ومكونات النظام التربوي من الناحية التطبيقية للعملية التربوية.

يحتل التلميذ مكانة رئيسية في صلب النظام التربوي باعتبار ان تطور المجتمع وتقدمه رهين ما يحرزه من نجاح في مسيرته التربوية .والتلميذ يجب ان يكون

الثقافة التنظيمية ، مفهومها نور الإمارات ، أهميتها ، أنواعها ، مستوياتها

أسباب نفسية للتراجع الدراسي: مثل عدم الاقتناع بجدوى المناهج الدراسية كونها لا تلبي الأحلام  والطموحات، يعتبر هذا الأمر من أكثر الأسباب النفسية التي تؤثر على دراسة المراهقين، فهي تؤدي إلى الرفض التام لقيام المراهق بواجباته المدرسة واللامبالاة بنتائج هذا الإهمال، كذلك الشعور بالضيق وعدم الفهم وعدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة والهروب منها، ويكون هذا عادةً نتيجة لشعور المراهق بعدم القدرة على الاستيعاب أو عدم الاندماج مع أجواء المدرسة.

فكانت معظم الإجابات تشير إلى أن الأستاذ الناجح والكفء هو الذي يملك اتجاها نحو التلاميذ يتحلى بالصبر، ويقوم بتشجيعهم، والقدرة على الاندماج مع التلاميذ ( المرونة وسعة الاهتمام)، وأخيرا إتقان مهنته على أفضل وجه.

والحياة الاجتماعية تمكن المراهق من الانخراط في جملة من الادوار الاجتماعية (تلميذ - طبيب - شرطي - تاجر) وتفرض عليه رقابة شديدة لا يستطيع بمقتضاها التنكر للمجتمع والا اعتبر شاذا وعوقب ولهذا فالمراهق سوف يتحاشى الدخول في هذه العلاقات الصدامية مع محيطه الاجتماعي. وبالتاي سوف يستغل هذا الفوران العاطفي والوجداني في الدراسة والانشطة الثقافية والرياضية التي تتيح له تصعيد هذه الدفووعات الغريزية ذات الطابع الجنسي وتحويلها الى انشطة مقبولة اجتماعيا فيكون بذلك المبدع والمتميز في شتى العلوم والمعارف..

تطوير المنظومة التعليمية باستمرار: ومن ناحية أخرى لا بد من التنويه لأهمية تطوير المناهج الدراسية باستمرار، حتى تكون دائماً مواكبةً للتطور في المجالات المتعددة للحياة، ومتماشيةً مع التغيرات في أفكار وقناعات واهتمامات الأجيال المتعاقبة، بالإضافة إلى أهمية تطوير المنظومة التعليمية بمختلف تفاصيلها من حيث الطريقة في إيصال المعلومة أو النظام الإداري للمؤسسات التعليمية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *